أمين العاصمة ونائبه يبعثان برقية عزاء ومواساة في وفاة نائب مدير عام النظافة الأستاذ محمد جار الله
أمين العاصمة ونائبه يبعثان برقية عزاء ومواساة في وفاة نائب مدير عام النظافة الأستاذ محمد جار الله
بعث أمين العاصمة صنعاء الدكتور حمود محمد عباد، ونائب أمين العاصمة الأمين العام الأستاذ أمين جمعان، اليوم، برقية عزاء ومواساة إلى أولاد وأخوان الأستاذ محمد صالح جار الله نائب مدير عام النظافة بالأمانة، الذي وافاه الأجل يومنا هذا بعد صراع مع المرض سائلين الله له الرحمة والمغفرة.
وعبّٙر أمين العاصمة ونائبه-في البرقية- عن بالغ التعازي وعظيم المواساة بإسمهم وأعضاء الهيئة الإدارية والمجلس المحلي ووكلاء الأمانة ومدراء المديريات والمكاتب التنفيذية وكافة منتسبي أمانة العاصمة صنعاء بشكل عام ، وقطاع النظافة والبيئة على وجه الخصوص، لأولاد الفقيد وإخوانه وكافة أفراد أسرتهم الكريمة ، في وفاة والدهم، الذي انتقل إلى جوار ربه يومنا هذا الجمعة عن عمر ناهز ال 50 عاماً ، بعد حياة حافلة بالعطاء في خدمة الوطن في قطاع النظافة والبيئة، متفانيا نشيطا مخلصا صادقا أمينا ملتزما ومحبا لعمله.
سائلين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.. “إنا لله وإنا إليه راجعون”.
وجاء في البرقية -بعد بسم الله الرحمن الرحيم-: الإخوة الأعزاء طارق وجمال ، أولاد الفقيد محمد جار الله ، الإخوة الاعزاء وليد وعبدالله وأحمد ، إخوان الفقيد ، ببالغ الأسى وكثير من الحزن، وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تلقينا نبأ وفاة والدكم الأستاذ القدير محمد صالح جار الله_ نائب مدير عام النظافة بأمانة العاصمة، الذي انتقل الى جوار ربه بعد حياة حافلة بالعطاء في خدمة الوطن، وخدمة المجتمع وخدمة البيئة والنظافة، والتي كان فيها متميزا متفانيا نشيطا مخلصا صادقا أمينا ملتزما ومحبا لعمله.
وإذ تتقدم قيادة السلطة المحلية بأمانة العاصمة، بأصدق كلمات التعازي والمواساة لكم، ولأسرتكم الكريمة، ولكافة آل جار الله، فإننا نسأل المولى -عز وجل- أن يتغمد الفقيد الراحل بواسع الرحمة والمغفرة، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهمكم وأهليكم وذويكم الصبر والسلوان.
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون.
⚫ الأسيفون: قيادة السلطة المحلية بأمانة العاصمة صنعاء، عنهم:
◼️حمود محمد عُباد – أمين العاصمة رئيس المجلس المحلي.
◼️أمين محمد جمعان _نائب أمين العاصمة الأمين العام .
