.تقرير أممي: -شركات مثل لوكهيد مارتن الأمريكية وليوناردو مُتعددة الجنسيات استخدمت أسلحتها في قطاع غزة

تقرير أممي:
-شركات مثل لوكهيد مارتن الأمريكية وليوناردو مُتعددة الجنسيات استخدمت أسلحتها في قطاع غزة

-ساهمت معدات شركات موردة للآلات الثقيلة مثل كاتربيلر وإتش.دي هيونداي في تدمير الممتلكات في الأراضي الفلسطينية

– تستمر الإبادة الجماعية الإسرائيلية لأنها مربحة لكثيرين وهذه الشركات مرتبطة ماليا بنهج الفصل العنصري والعسكرة الإسرائيلي

– شركات التكنولوجيا العملاقة ألفابت وأمازون ومايكروسوفت وآي.بي.إم محورية في أدوات “المراقبة الإسرائيلية” والتدمير  في غزة

-شركة بالانتير للتكنولوجيا تزود “الجيش الإسرائيلي” بأدوات ذكاء اصطناعي تُستخدم في الحرب على قطاع غزة

– استندنا إلى أكثر من 200 بلاغ من دول ومدافعين عن حقوق الإنسان وشركات وأكاديميين

-ندعو الشركات إلى وقف التعامل مع “إسرائيل” وإخضاع المديرين التنفيذيين في هذه الشركات للمساءلة القانونية

ــــ