نعيم قاسم: لشعب المقاومة: صبرتم وجاهدتم وانتقلتم من مكان الى آخر وأبناؤكم قاتلوا في الوديان وعملوا كل جهدكم لمواجهة العدو
أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم:
– صبرتم وجاهدتم وانتقلتم من مكان إلى آخر وأبناؤكم قاتلوا في الوديان وعملوا كل جهدهم لمواجهة العدو.
– عندما أطلقنا جبهة المساندة كررنا أننا لا نريد الحرب ولكننا جاهزون لها إذا فرضها العدو الإسرائيلي.
– منذ 64 يوما بدأ العدوان الذي اخذ شكل الحرب الشاملة على لبنان ووضع العدو سقفا لها وهو ابادة حزب الله واعادة سكان الشمال وبناء شرق اوسط جديد.
– الإسرائيلي توقع أن ينجز أهدافه خلال وقت قصير بعد ضرب منظومة القيادة وإمكانات كانت موجودة لدينا.
– حزب الله استطاع الوقوف صامداً على الجبهة وبدأ ضرب الجبهة الداخلية للعدو مما جعل الوضع في حالة دفاعية مهمة.
– خلال هذه الحرب بدل الـ 70 ألفاً بات هناك مئات الآلاف من النازحين في “إسرائيل”.
– المقاومة أثبتت بالحرب أنها جاهزة والخطط التي وضعها السيد حسن نصر الله فعالة وتأخذ بعين الاعتبار كل التطورات.
– الاحتلال راهن على الفتنة الداخلية مع المضيفين وهذه المراهنة كانت فاشلة بسبب التعاون بين الطوائف والقوى.
– صمود المقاومين الأسطوري والإستشهادي أذهل العالم وأرعب “الجيش” الإسرائيلي وأدخل اليأس عند العدو.
– أعلن اننا نتيجة لمعركة “اولي البأس” نحن امام انتصار كبير لاننا منعنا العدو من تدمير حزب الله ولانه منعناه من اضعاف المقاومة ولان العدو اضطر ان يبرر لجمهوره.
– المقاومة استمرت وستبقى مستمرة، هذا النصر لكل من ساهم في صنعه بالرصاصة والشهادة الجرح والدعاء والكلمة والمؤازرة.
– النصر هو لكل شريف وحر ايد المقاومة وادان العدوان الاسرائيلي.
– الهزيمة تحيط من كل جانب بهذا العدو، حصل اتفاق لوقف اطلاق النار والعدوان وهذا الاتفاق ليس معاهدة وليس اتفاقا جديدا يتطلب توقيعا من دول بل هو عبارة عن برنامج اجراءات تنفيذية للقرار 1701 ومحور الاتفاق هو جنوب نهر الليطاني.
– التنسيق بين المقاومة والجيش اللبناني سيكون تنسيقا عالي المستوى ليتم تنفيذ الاتفاق.
– لا يراهن احد على الخلاف بيننا وبين الجيش وهذا الاتفاق هو تحت خط السيادة اللبنانية.
– نشكر الله على نصرنا ونشكر ونعتز برجال المقاومة في الميدان الذين أذلوا العدو وواجهوه مواجهة أسطورية.
– الشكر لشهدائنا الكبار الذي عبدوا طريق القوة والعزة وكل شهدائنا كبار لأنهم تعالوا على هذه الدنيا ورفضوا الذل.
– محور الاتفاق المركزي اليوم هو جنوب نهر الليطاني وهو يؤكد على خروج “الجيش” الإسرائيلي من كل الأماكن التي احتلها.
– الشكر لسيد شهداء الأمة لأنك كنت شرارة الانتصار ومعبد هذا الطريق ومعك رفيق الدرب السيد هاشم صفي الدين.
– تحية للجرحى ولطواقم الدفاع المدني وننحني تقديرا وشكرا لاهلنا اشرف الناس واطهرهم نبارك تضحياتكم وشهادة اعزائكم في ميدان الشرف وكل الشكر للنازحين والمدمرة بيوتهم.
– الشكر الكبير للمفاوض السياسي المقاوم رئيس مجلس النواب نبيه بري ولرئيس الحكومة نجيب ميقاتي على عمله ولقيادة الجيش والقوى الامنية وللاعلام الشريف.
– لشعب المقاومة: صبرتم وجاهدتم وانتقلتم من مكان الى آخر وأبناؤكم قاتلوا في الوديان وعملوا كل جهدكم لمواجهة العدو
– كرّرنا أننا لا نريد الحرب ولكن نريد مساندة غزة وجاهزون للحرب إذا فرضها الاحتلال
– العدوان الإسرائيلي كان خطيرًا جدًا وآلمنا وجعلنا نعيش حالة من الإرباك لعشرة أيام
– حزب الله استعاد قوّته ومُبادرته فشكّل منظومة القيادة والسيطرة مجددًا ووقف صامدًا على الجبهة
– حزب الله بدأ بضرب الجبهة الداخلية للعدو وخسائر إسرائيل كبيرة جدًا
– الحرب بناها الاحتلال منذ 64 يومًا على أساس إبادة حزب الله وإعادة “سكان” الشمال والعمل على بناء شرق أوسط جديد
– الإسرائيلي توقّع أن يُنجز أهدافه خلال وقت قصير بعد ضرب منظومة القيادة وإمكانات كانت موجودة لدينا
– خلال هذه الحرب بات هناك مئات الآلاف من النازحين في “”إسرائيل”” بدل الـ 70 ألفًا
– المقاومة أثببت بالحرب أنها جاهزة والخطط التي وضعها السيد حسن نصر الله فعّالة وتأخذ بعين الاعتبار كل التطورات
– صمود المقاومين الأسطوري أرعب الجيش “”الإسرائيلي”” وأدخل اليأس عند سياسييه وشعبه
– لم نُرِد الحرب من البداية ولكن نتيجتها بإيقافها أردناه من موقع قوّتنا وتحت النار
– الاحتلال راهن على الفتنة الداخلية مع المُضيفين وهذه المراهنة كانت فاشلة بسبب التعاون بين الطوائف والقوى
– نعلن أننا أمام انتصار كبير في معركة “أولي البأس” يفوق النصر الذي تحقّق عام 2006
– انتصرنا لأننا منعنا الكيان الصهيوني من إنهاء وإضعاف المقاومة وتدمير حزب الله
– الهزيمة تحيط بالعدو “”الإسرائيلي”” من كلّ جانب
– اتفاق وقف إطلاق النار ليس معاهدة وهو يؤكد على خروج الجيش “الاسرائيلي” من كل الأماكن التي احتلّها وينتشر الجيش اللبناني جنوب نهر الليطاني
– التنسيق بين المقاومة والجيش اللبناني سيكون عالي المستوى لتنفيذ التزامات الاتفاق
– نظرتنا للجيش اللبناني أنه جيش وطني قيادةً وأفرادًا وسينتشر في وطنه ووطننا
– الاتفاق تمّ تحت سقف السيادة اللبنانية ووافقنا عليه ورؤوسنا مرفوعة بحقّنا في الدفاع
– نشكر رجال المقاومة في الميدان ونعتزّ بهم فهم قمة الجهاد وخلاصة العطاء
– نشكر شهداءنا الكبار الذين مهّدوا لنا طريق القوة والعزة
– كلّ شهدائنا كبار لأنهم تعالوا على هذه الدنيا ورفضوا الذلّ
– نعتزّ برجال المقاومة في الميدان الذين أذلّوا العدو وواجهوه مواجهة أسطورية
– الشكر الكبير للمفاوض السياسي المقاوم رئيس مجلس النواب نبيه بري والشكر لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي
– الشكر للجمهورية الاسلامية الإيرانية والإمام الخامنئي وحرس الثورة الاسلامي والشعب الإيراني
– نشكر اليمن شعبًا وقيادة وخاصة السيد عبد الملك الحوثي والعراق الأبيّ بمرجعيّته وحشده وشعبه
– نشكر سوريا قيادة وشعبًا على دعمها للمقاومة
– دعمنا لفلسطين لن يتوقّف وسيكون بأشكال مختلفة
– سنتابع مع أهلنا عملية الإعمار ولدينا الآليات المناسبة وسنتعاون مع الدولة
– سنهتمّ باكتمال عقد المؤسسات الدستورية وعلى رأسها انتخاب الرئيس وسيكون بالموعد المحدد
– سيكون عملنا الوطني بالتعاون مع كل القوى التي تؤمن أن الوطن لجميع أبنائه
– سنتعاون ونتحاور مع كل القوى التي تريد بناء لبنان الواحد في إطار اتفاق الطائف
– سنعمل على صون الوحدة الوطنية وتعزيز قدرتنا الدفاعية وجاهزون لمنع العدو من استضعافنا