السيد : الإعلان عن المرحلة الرابعة خطوة ضرورية نتيجة الوضع الذي وصل إليه قطاع غزة

السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول آخر مستجدات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والتطورات الإقليمية والدولية 06 صفر 1447هـ 31 يوليو 2025م:
– أنظمة عربية تصنف المجاهدين في قطاع غزة بالإرهاب دون ذنب سوى أنهم يدافعون عن شعبهم وكرامتهم ومقدساتهم
– إلغاء تصنيف المجاهدين في غزة بالإرهاب وإعلان مساندتهم خطوة محسوبة ذات أهمية لو اتجهت لها الأنظمة العربية
– تصنيف من يتصدى للطغيان الصهيوني من أبناء الشعب الفلسطيني بالإرهاب يمثل تعاونا مع العدو الإسرائيلي
– كل من له موقف صادق عملي ضد العدو الإسرائيلي يتم معاداته من قبل بعض الأنظمة العربية
– تكبيل الشعوب من قبل الأنظمة ليس مبررا للجمود، لأن بوسع الشعوب أن تضغط على حكوماتها وأن تتحرك في موقف جماعي كبير
– أين هو دور المساجد والجامعات والنخب ووسائل الإعلام لاستنهاض الأمة في مختلف البلدان العربية والإسلامية؟
– لماذا لا تبادر الأنظمة العربية لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة كعمل إنساني؟ حتى هذا المستوى من الدعم لا يقدمونه أبدًا!
– أنظمة عربية مستمرة في السماح بالسياحة المتبادلة مع العدو الإسرائيلي ضمن أشكال العلاقة والتعاون
– من المؤسف جدا أن أنظمة عربية وإسلامية لم تتخذ حتى الآن قراراً بالمقاطعة الدبلوماسية والسياسية والاقتصادية للعدو
– مع استمرار تعاون بعض الأنظمة العربية والإسلامية مع العدو لكنه في المقابل يزيد من طغيانه وإجرامه
– السلطة الفلسطينية لا توفر لشعبها أي مستوى من الحماية لكنها تتعاون مع العدو الإسرائيلي حتى في اختطاف المجاهدين
– جهات غربية تسرب أيضا عن وجود تعاون بين العدو الإسرائيلي وأنظمة عربية على مستوى المعلومات والاستخبارات
– ما يقوم به العدو الإسرائيلي في فلسطين ولبنان وسوريا والجمهورية الإسلامية واليمن أيضا يبرهن أنه معتمد على الشراكة الأمريكية
– سلوك الظالمين والأشرار يتمادى ويتنامى إذا لم يقابل بتحرك ضد إجرامهم وطغيانهم
– من يتوقع أن العدو الإسرائيلي سيوقف إجرامه وطغيانه دون أي موقف فهو واهم
– العدو الإسرائيلي يحمل النزعة الإجرامية المتأصلة فيه لأنها ناتجة عن تربية على باطل عن عقائد وخلفية فكرية ضالة باطلة
– العدو الإسرائيلي يشكل خطورة تجاه العالم أجمع ويجب العمل على مواجهة هذه الخطورة والتصدي لها
– لا يمكن إطلاقاً أن تستقر المنطقة بكلها والعدو الإسرائيلي يتحرك فيها بكل هذه المساعدة والشراكة الأمريكية والدعم الغربي
– رغم الاتفاقيات التي فيها تنازلات كاملة بإخلاء الجنوب السوري من أي تواجد عسكري بقي مسرحاً مفتوحاً للعدو الإسرائيلي
– خلال هذه الفترة هناك 800 اعتداء جنوب سوريا من قتل واختطاف وتدمير واستهداف المزارع والتجريف والنسف للمنازل
– علينا كأمة مسلمة أن نكون أمة واقعية وأن نعالج مشكلتنا الإدراكية، مشكلة الوعي وأن نتخلص من عمى القلوب
– كيان العدو الإسرائيلي كيان مجرم دائم على الإجرام من يومه الأول ورصيده الإجرامي هائل
– الإجرام والطغيان الصهيوني يتعاظم ويكبر لأنه يقابل بالخذلان والعمى وانعدام الرؤية الصحيحة
– الأنظمة العربية لم تصل إلى درجة أن تدعم من يقاتل من أبناء الشعب الفلسطيني وأن تدعم المجاهدين المقاتلين
– بعض الأنظمة العربية يجرمون ما هو مشروع بكل الاعتبارات حتى في القانون الدولي ومواثيق الأمم المتحدة
– بعض الزعماء العرب يراهنون على الأمريكي لكن ترامب يتبنى ويدعم علنا ما يفعله العدو الإسرائيلي
– أمريكا تقدم الدعم العسكري المفتوح للعدو الإسرائيلي وهذا ليس خفيا بل يفتخر به الأمريكي
– تصريحات المسؤولين الأمريكيين تعتبر دعمهم للعدو الإسرائيلي شرفاً لهم
– الأمريكي لديه موقف واضح في مصادرة الحق الفلسطيني بالكامل، وترامب هو من أهدى الجولان السوري للعدو وكأنه ملك أبيه!
السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول آخر مستجدات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والتطورات الإقليمية والدولية 06 صفر 1447هـ 31 يوليو 2025م:
– عملياتنا الإسنادية مستمرة ونفذنا هذا الأسبوع عمليات بـ10 صواريخ وطائرات مسيرة، منها استهداف مطار اللد
– هذا الأسبوع تم الإعلان عن المرحلة الرابعة التي تعني الاستهداف لسفن أي شركة تتعامل مع العدو الإسرائيلي وتنقل له البضائع طالما تمكنت القوات المسلحة من أن تطالها بالاستهداف
– الإعلان عن المرحلة الرابعة خطوة ضرورية نتيجة الوضع الذي وصل إليه قطاع غزة
– المسؤولون الصهاينة يعترفون بالهزيمة في إجبارهم على إغلاق ميناء أم الرشراش وكذلك وسائل الإعلام الغربية
– هناك نشاط واسع وقيّم لعلماء اليمن ونتمنى لكل البلدان العربية والإسلامية أن تستفيد من هذا النموذج
– مسيرة جامعة صنعاء التي تخرج لمناصرة الشعب الفلسطيني هو شرف لها لكن لماذا لا تتحرك الجامعات في مختلف العواصم العربية؟
– من الشرف الكبير لجامعة صنعاء أن تقوم بهذا الواجب وأن تقدم النموذج، بل تطلب من الآخرين وتحرضهم على التحرك
– يفترض أن تكون القضية الفلسطينية ضمن النشاط التعليمي والتوعوي
– الخروج الشعبي الجمعة الماضية كان خروجا عظيما مشرفا وكبيرا غير مسبوق بما تعنيه الكلمة
– مشهد الجمعة الماضية في ميدان السبعين وكأنه بحر متلاطم الأمواج بالزخم البشري الهائل الذي يهتف نصرة للشعب الفلسطيني
– الحضور في بقية المحافظات كان مشرفا وعظيما في أكثر من 1333 ساحة
– الخروج المشرف لشعبنا هو قربة عظيمة إلى الله وهو أيضا جزء من جهاده وتجسيده للقيم الإيمانية
– الخروج العظيم بالزخم الكبير والمستمر هو ذو أهمية كبيرة جدا جداً جداً في موقف بلدنا المتكامل
– خروج شعبنا بالزخم الكبير هو أكبر حجر عثرة وعائق على الأعداء في التأثير على الموقف في مجمله
– السيد القائد مخاطبا الشعب اليمني: خروجكم وحشودكم في الساحات هو ما يحبط الأعداء أكثر من أي شيء آخر مع استمرار العمليات العسكرية
– السيد القائد مخاطبا الشعب اليمني: استمر في الحضور الكبير المستمر اسبوعياً بارك الله فيكم، وكتب الله أجركم
– فيما يتعلق بالتعبئة مخرجات التدريب بلغت إلى مليون وسبعة عشر ألفاً وتسع مئة وسبعة وسبعين متدرب وهذه أيضا نتيجة مهمة
– مسار التعبئة مهم للغاية، يعني جهوزية كبيرة جدا وهذا غير القوات النظامية التي تحظى بتدريب واسع
– هناك جهوزية واسعة وعسكرية بشكل كبير وبشكل كبير في بلدنا
– الاستعداد العظيم والتفاعل الشعبي الواسع هو مؤكد على الثبات
– التعبئة العسكرية والجهوزية الكبيرة هي ذات أهمية كبيرة جداً في مواجهة كل مؤامرات الأعداء على بلدنا وفي مساعيهم لإيقافه عن موقفه العظيم
– نوجه التحذير لكل من تسول له نفسه الوقوف مع العدو الإسرائيلي من كل أدوات الخيانة والغدر والإجرام
– موقف الشعب سيكون حازما مع أدوات الخيانة والغدر
– على أدوات العدو الإسرائيلي أن يدركوا أن الوضع في هذا البلد هو بهذا المستوى من العظمة والتماسك والوعي الشعبي الواسع
– أدعو شعبنا العزيز المجاهد يمن الإيمان، يمن الحكمة، يمن الوفاء، يمن الرجولة يمن الشهامة، أدعو الجميع للخروج الواسع العظيم يوم غد الجمعة إن شاء الله تعالى في العاصمة صنعاء وفي بقية المحافظات، خروجا عظيما
– السيد القائد مستنهضا الشعب اليمني: يا من تكثرون حين الفزع وتقلون عند الطمع كما أثنى رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم على أسلافكم الأنصار الأبرار المجاهدين
– نأمل إن شاء الله أن يكون الخروج واسعا في العاصمة صنعاء وفي بقية المحافظات
السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول آخر مستجدات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والتطورات الإقليمية والدولية 06 صفر 1447هـ 31 يوليو 2025م:
– العدو الإسرائيلي عمل بكل الوسائل على إنهاء الزراعة في قطاع غزة حتى لا ينتج الشعب الفلسطيني أي مواد غذائية
– العدو يريد أن يستكمل كل قطاع غزة بالتدمير والنسف للمباني والأحياء والمدن وإنهاء كل مقومات الحياة هناك
– الإجرام الصهيوني ومأساة الشعب الفلسطيني لم تعد خافية على أحد في العالم، ومشاهدها تنشر في كل وسائل الإعلام
– الانتقادات للعدو الإسرائيلي تصدر من معظم البلدان في شرق الأرض وغربها
– صوت الضمير الإنساني للناشطين الأحرار في بعض البلدان يقمع بعنف وشدة كما يحصل في ألمانيا وبعض بلدان أوروبا كما يحصل في أمريكا
– حجم الإجرام الصهيوني لم يعد يليق بأحد أن يسكت عنه على مستوى الانتقاد، التصريحات، البيانات، الإدانات، لكن ذلك لا يكفي
– لا بد من مواقف وإجراءات عملية فالعدو الإسرائيلي يتكئ تماماً بظهره إلى الأمريكي ثم لا يبالي بما يصدر في كل العالم من أصوات
– النظرة إلى العدو الإسرائيلي بعين الحقيقة كمجرمين متوحشين سيئين يقلق العدو الإسرائيلي
– العدو الإسرائيلي يحاول أن ينشط في حرب دعائية يحاول أن يجمل فيها وجهه القبيح جداً، والإجرامي جداً، البشع للغاية لكنه فاشل
– كثير من البلدان وبالذات غير الإسلامية يعتبرون أن المعني الأول في أن يتصدر الساحة هم المسلمون وفي الوسط الإسلامي العرب
– بعض البلدان قد يعتبر نفسه أنه ليس معنياً لأن يكون عربياً أكثر من العرب، وأن يكون مهتماً بقضايا المسلمين أكثر من المسلمين أنفسهم
– أمة ملياري مسلم تمتلك كل القدرات المادية والمعنوية لأن يكون لها مواقف قوية
– من قد يتعاطف مع الشعب الفلسطيني أو يهوله حجم الإجرام اليهودي الصهيوني ينظرون باستغراب إلى موقف المسلمين
– حالات الوقوف الصادق مع الشعب الفلسطيني استثناء ومحدودة لكن الحالة العامة هي الخذلان، وفي المقدمة العرب
– الموقف الشعبي العربي متأثر بالموقف الرسمي وفي معظم البلدان هناك قرار رسمي بتجميد أي موقف شعبي
– التخاذل العربي أسهم بلا شك في حجم ومستوى ما وصل إليه الطغيان والظلم والإجرام اليهودي الصهيوني على الشعب الفلسطيني
– الطائرات الإسرائيلية التي تلقي القنابل الأمريكية على الشعب الفلسطيني هي تتحرك معتمدة على الوقود من النفط العربي
– الطائرات الإسرائيلية تتحرك بنفط العرب والدبابات الإسرائيلية تتحرك لاجتياح وقتل أبناء غزة بالنفط العربي
– 22 مليار دولار قدمتها أمريكا في العدوان على قطاع غزة من التريليونات العربية
– حالة جمود الشعوب في البلدان العربية ناتجة عن قرار رسمي
– هناك أنظمة وحكومات عربية تمنع شعبها رسمياً من أي تحرك مناصر أو متضامن مع الشعب الفلسطيني
– النشاط الشعبي على مستوى المظاهرات والمسيرات محظور في مناطق عربية بقرار رسمي حينما يكون لمناصرة الشعب الفلسطيني
– بعض الأنظمة العربية تحت ما يسمونه بالتطبيع فتحت أجواءها ومطاراتها لصالح العدو الإسرائيلي
– أجواء النظام السعودي ومطاراته مفتوحة بشكل مستمر للعدو الإسرائيلي ولم يتوقف هذا المستوى من التعاون لخدمة العدو
– السعودية وأنظمة عربية أخرى أجواؤها ومطاراتها مفتوحة للعدو الإسرائيلي وكذلك التعاون الاقتصادي مستمر
– مع تجويع حتى الأطفال الرضع في قطاع غزة تذهب من بلدان عربية وإسلامية شحنات ضخمة بمئات الآلاف من الأطنان إلى العدو الإسرائيلي
– العدو الإسرائيلي يزيد من طغيانه وظلمه في قطاع غزة بينما أنظمة عربية وإسلامية زادت نسبة تعاونها التجاري مع العدو
– أنظمة عربية وإسلامية تسعى لتعويض ما ينقص على العدو نتيجة الحصار في البحر الأحمر وخليج عدن وباب المندب
السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول آخر مستجدات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والتطورات الإقليمية والدولية 06 صفر 1447هـ 31 يوليو 2025م:
– العنوان الأول لمظلومية ومأساة الشعب الفلسطيني في القطاع هم الأطفال
– الأطفال في مظلوميتهم الرهيبة جداً يكشفون حجم الخذلان الكبير على المستوى العالمي وعلى المستوى الإسلامي
– 100 ألف طفل في قطاع غزة يواجهون خطر الموت جوعاً بينهم 40 ألف طفل رضيع يعانون من انعدام الحليب
– العدو الإسرائيلي يستهدف الأطفال الرضع بكل أشكال الاستهداف وهم جزء من أهدافه العملياتية ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
– شهداء التجويع يرتقون يوميا والواقع أصعب بكثير مما تحصيه الأرقام
– مستوى التوحش والإجرام الصهيوني اليهودي بلغ حتى استهداف النساء أثناء الولادة
– المأساة المظلومية للشعب الفلسطيني شاملة بالمجاعة والاستهداف والتهجير القسري والحشر لهم في مناطق ضيقة مكتظة
– العدو الإسرائيلي يحشر مئات الآلاف في مساحة تقدر بـ12% من مساحة القطاع
– العدو الإسرائيلي يستهدف المناطق التي يسميها بالآمنة بالتجويع والاستهداف بالقصف
– معاناة النساء عنوان بارز ضمن معاناة الشعب الفلسطيني في غزة
– الصهيونية هي نتاج التوحش الإجرامي العدواني السيء جداً
– العدو الإسرائيلي استهدف في هذا الأسبوع الذي أعلن فيه هدنة إنسانية أكثر من أربعة آلاف فلسطيني معظمهم كالعادة من النساء والأطفال
– كثير ممن استهدفهم العدو الإسرائيلي بالتزامن مع إعلانه للهدنة هم من طالبي الغذاء ومن الساعين للحصول على الغذاء لسد جوعهم وجوع أطفالهم ونسائهم
– العدو الإسرائيلي من خلال مصائد الموت في هندسته للجوع وأساليبه العدائية المتوحشة يستهدفهم ويقتل منهم باستمرار في كل يوم
– العدو الإسرائيلي يخادع العالم والرأي العالمي بعد ضجة عالمية تجاه مستوى التجويع والظلم الرهيب
– مشاهد الأطفال في هياكلهم العظمية للناس، للكبار، للصغار، مشاهد رهيبة جداً ومخزية للمجتمع البشري في هذا العصر
– مشاهد الأطفال مخزية للمجتمع الغربي الذي يقدم نفسه على أنه يقود الإنسانية ويقود المجتمع البشري تحت راية الحضارة والقيم الليبرالية
– إنزال المساعدات جوا خدعة جديدة للعدو الإسرائيلي معظمها ذهب إلى ما يسميها العدو بالمناطق الحمراء، يُقتل الفلسطينيون بمجرد الذهاب إليها
– إنزال المساعدات جوا قد تكون سائغة كطريقة في بعض المناطق من العالم التي لا يتهيأ فيها إيصال المواد الغذائية إلى الناس
– لا مبرر لإنزال المساعدات جوا والهدف منها الخداع من جهة واللعب بكرامة وحياة الناس في قطاع غزة من جهة أخرى
– من المتاح جداً في قطاع غزة إدخال المواد الغذائية والمساعدات الإنسانية برا وتوزيعها من العاملين في الأمم المتحدة
– العائق الوحيد في وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة هو العدو الإسرائيلي
– العدو الإسرائيلي يمنع أي عملية تنظيم لتوزيع المساعدات التي قد تصل إلى قطاع غزة
– العدو يريد أن تحكم الفوضى واقع قطاع غزة وأن يكون هناك اقتتال وتنازع على الشيء اليسير جداً جداً من المساعدات
– لا ينبغي أن ينخدع أحد أبداً بإعلان العدو الإسرائيلي الهدنة الإنسانية ولا بخدعة إنزال المساعدات جوا
– إنزال المساعدات جوا لمجرد الخداع وليست مجدية لم توفر أي حل لمعاناة الشعب الفلسطيني
– إرسال مجموعة من اليهود الصهاينة لإقامة حفلة شواء قرب حدود غزة هي تعبير عن مستوى التوحش والتلذذ بمعاناة الشعب الفلسطيني واستفزاز للعرب والمسلمين بشكل عام
– من صور الوحشية الإسرائيلية إتلاف جنود العدو كميات كبيرة من المساعدات الإنسانية المخصصة لقطاع غزة
– قبل الحرب على المساعدات كان العدو الإسرائيلي قد دمر كل مقومات الحياة في قطاع غزة
ــــ