..مجموعة الاشول للتجارة والتوكيلات تقدم احتياجات العملاء داخل جناحها بمعرض الطاقة المتجددة.
مجموعة الاشول للتجارة والتوكيلات تقدم احتياجات العملاء داخل جناحها بمعرض الطاقة المتجددة.
أكرم حسين
أوضح حسن علي صالح الاشول مدير القطاع التجاري والتوكيلات في مجموعة الاشول للكهرباء خلال افتتاح معرض الثالث للطاقة المتجددة بصنعاء بمشاركة عدد من الشركات
والمصانع الذي يستمر حتى اربعة ايام31 أكتوبر
،أن الشركة تاسست عام 1979م تعد من أكبر الشركات في مجال الكهرباء والتجارة والتوكيلات في الجمهورية وتستخدم فيها أحدث التقنيات لإنتاج تشكيلة واسعة النطاق الكهربائية والطاقة المتجددة بأعلى درجات الجودة التي تطابق المواصفات العالمية
وقال المدير التجاري إن شركة الاشول تسعى منذو تأسيسها الي تطوير
هذا القطاع في التجارة الكهربائية والطاقة المتجددة وتقديم أفضل الخدمات للفرد والمجتمع وتقديم أسعار تنافسية ترقى بمستوى الجودة بما يغطي احتياجات العملاء وتطلعاتهم بأحدث التقنيات الحديثة والمتطورة بجودة عالية والالتزام بالمصاقية والامانة والدقة في كافة التعاملات المهنية تحت شعار
(علم شامخ يميز٥ الجميع)
واشار حسن الاشول ان مجموعة الاشول
تقدم الخدمات المتكاملة لجميع مجالات الطاقة المتجددة التي نعمل تحت نظام جودة لتوفير اعلى مستويات جودة الخدمة لنطاق واسع من العملاء في القطاعات الصناعية والتجارية والزراعية وللافراد ونكافح في سبيل الوصول الي الوفاق بين طلبات العملاء بشتى انواعها وارقى التقنيات المتوفرة ومتابعة أحدث التطورات في مجال الطاقة المتجددة
وتتميز شركتنا بالجودة وخدماتنا مابعد البيع
وقال نحن في شركة الاشول نستورد المواد من الشركات العالمية الرائدة في مجال الطاقة الشمسية وكذلك المصانع العملاقة للطاقة الشمسيه التي تتيح التنفيذ العملي الناجح لأي من احجام الأنظمة المطلوبة
منها الواح شمسية وبطاريات انسيت وغيرها الانفرترات المدمجة الهايبر منظمات شحن
اضاءة خارجية تعمل بالطاقة الشمسية
سخانات شمسية
وكذ مواد المنظومات الشمسية الزراعية ومواد الحماية والتاريض منها مضخات المياة بجميع انواعها كابلات الغطاسات والالواح الشمسية
هذا و تسعى الشركة المحافظة على مركزها الريادي في هذا المجال من خلال تقديم أفضل العروض بإشراف فريق من الكادر المختص والمؤهل
وخلال الافتتاح اشاد الزوار بماوجدوه من تطور وإبداع وتسهيلات تقدمه شركة الاشول التجارية داخل جناحها في المعرض لعملائها وانعكاس ذلك على أرض الواقع