صنعاء: تدشن إفتتاح التوسعة لها.. شركة “تيماكس” ( Temax) للإلكترونيات واكسسوارات الهواتف الذكية ،والطاقة البديلة..بصنعاء
تدشن إفتتاح التوسعة لها..
شركة “تيماكس” ( Temax) للإلكترونيات واكسسوارات الهواتف الذكية ،والطاقة البديلة..بصنعاء
اكرم حسين .
دشنت شركة تيماكس (Temax) للطاقة البديل وأكسسوارات الهواتف الذكية إفتتاح توسعة الشركة بعرض وتوفير ماركة تيماكس العالمية للطاقة الشمسية .
وخلال التدشين أكد عضو مجلس إدارة الشركة عابد مقبل جرمان .. أنه يتم وبحمدالله تعالى اليوم إفتتاح توسعة الشركة بإضافة الطاقة البديل والمنظومات الشمسية، إلى شركة تيماكس،
كونها ماركة عالمية مسجلة 132 دولة، وقد دخلنا نطاق عالم الطاقة الشمسية، في توريد البطاريات و المحولات وأشياء كثيرة، والغرض أولاً هو التوفير فيما يخص الطاقة الشمسية،
خصوصا في مجالي الزراعة والصناعة واحتياج المزارعين
والمصانع للطاقة البديل ، حتى نستطيع أن نأكل مما نزرع ونلبس مما نصنع فنحن ندعم ونسهل للمزارعين الحصول على مثل هذه المنظومة التي يحتاجونها. (ولتحقيق إنتاجية عالية وكفاءة في الزراعة قدمنا مجموعة متنوعة من المنظومات التي تناسب جميع الاحتياجات الزراعية.)
وبالطبع منظومات تيماكس هي أكثر منظومة تناسب التصنيع فهي تحتوي على بطاريات كبيرة، ومحولات عملاقة، ودمج محطات الكهرباء، فشركة تي ماكس توفر البديل عن الديزل وغيره فلدينا البطاريات (الهاي فولدج) ابو.200, 300, 400 كيلو خصيصا للتصنيع وعليها إقبال وطلب كبير
ونستغل هذه الفرصة
بتوجيه دعوة للمستثمرين في العودة إلى الداخل فهنا يوجد الأمن و الأمان والدولة و القيادة الراعية و الداعمة للمستثمرين و خصوصا فيما يخص الطاقة البديلة.
من جانبه أفاد مدير عام علاقات الشركة هشام الصيادي أن هذه التوسعة لشركة تيماكس التي تأسست عام 1998م. جاءت بعد فترة زمنية من الإبداع والرقي والصدارة والتطوير ومواكبة العصر، بما يحتاجه السوق بتوفيرها أحدث وأقوى الأجهزة والأكسسوارات ومستلزمات الهواتف الذكية ،
وأضاف ندشن اليوم إفتتاح توسعة شركة تيماكس بإضافة صنف عملاق وهي الطاقة البديل والمنظومات الشمية بأحدث وأقوى المنظومات والبطاريات” الماركة “في العالم.
كما توجه مدير علاقات الشركة الصيادي. بخالص الشكر والامتنان للقيادة السياسية والجهات المختصة في مجال الأستثمار . على ماهيأوه من اجواء مناسبة للاستثمار وماقدموه من تساهيل في الأجراءات، وهذا تشيجيع ودعم كاف لعودة رؤوس الاموال والمستثمرين اليمنيين.
وتسيير عجلة التنمية والحركة التجارية في داخل البلاد،
وهذا يعود بالفائدة العامة.