تشهد مدينة عدن خلال هذه الفترة، عملات أجنبية مزورة، بعد إغلاق العشرات من شركات ومحلات الصرافة.
وتنتشر في مدينة عدن فئات من العملة السعودية المزورةبشكل ملحوظ بين الصرافين المتواجدين بالقرب من البنوك وشركات الصرافة المغلقة، وبيعها بسعر أقل بقليل مما هو لدى شركات الصرافة.
وذكرت وكالة الصحافة اليمنية أن تاجر اشترى مبلغ 40 ألف ريال سعودي تفاجئ بينها 15 ألف ريال مزورة، ومواطن آخر اشترى مبلغ 10 آلف ريال سعودي جميعها مزورة.
ويذكر أن عصابات بيع العملات السعودية انتشرت في شوارع عدن، وتتقن عملية التزوير بدقة عالية، مرجحة وقوف نافذين في “الانتقالي الجنوبي” خلف عملية التزوير، استمرارا لتدمير الاقتصاد الوطني.